تحث جائزة زايد للأخوة الإنسانية على بث روح الوحدة والمحبة بين البشر، وإن هذا لهو شغلي الشاغل كل يوم. فلقد بنيت مدرسة في المغرب للأطفال المهمشين اجتماعياً. لقد جدّدت جائزة زايد للأخوة الإنسانية حماستي لمواصلة أعمالي وبذل جهودي في سبيل نشر الأخوة الإنسانية والوئام في العالم